الاعتراف بالتعليم الرقمي


مع إعلان منظمة الصحة العالمية لفيروس كورونا “كوباء” ورفع الإجراءات الوقائية في العديد من الدول العربية، والتي تضمن بعضها إغلاق المدارس والجامعات كلياً في بعض الدول وجزئيا في بعضها الأخر، ولقد انتهجت وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي بجمهورية مصر العربية أسلوب دمج التعليم الرقمي مع التقليدي كوسيلة أساسية لضمان استمرار العملية التعليمية وعدم ضياع سنة دراسية على الطلاب، وهو مؤشر جيد لفكرة التوسع مستقبلاً في هذه المنهجية خاصة اذا أثبتت نتائج إيجابية، هذا مع الاخذ في الاعتبار وجود دول أخري سبقت بخطوات واسعة في هذا المضمار .